القصه التى ابكت أهل الكويت منذ يومين!!!!!
في صبيحة يوم الجمعه كالمعتاد بدأت الاسره يومها .
لكن في هذه المرة يوم مختلف لا يعلمون ماذا ينتظرهم من آلم وحزن
استيقظت الام للصلاه وايقظت أولادها الكبار للصلاه . وبعد أداء صلاة الفجر ذهبت الأم كاعادتها لتحضير
الفطور المتواضع لها والى أطفالها .
كانت الام جدا حريصة على أطفالها لدرجه شديدة تخاف عليهم من كل شي واكثر شي تخاف عليه طفلتها الصغيرة
كيف لاتخاف عليها وهى الابنة الوحيدة بعد أربع أولاد وبعد انتظار دام سنين طويلة
بعد الفطور ذهبت ألام لشغل البيت وكل من الأولاد الأربعة انشغل بنفسه وفجئه سمعوا أختهم الصغيرة ( سنتين )
تبكى بصوت عالي وتدور في البيت كا المجنونة من غرفه لغرفه وتقول أبى أموت أبى أموت أبى أموت هذه
الكلمة نزلت على ألام كا الصاعقة هيأ لها أنها تحلم ما الذي تسمعه لا مستحيل طفله في هذا العمر كيف تعرف الموت
وما هو السبب الذي جعلها تقول أنها ستموت اجتمع الأولاد منهم من بكى ومنهم من انصدم لا يستطيع أن
يتكلم من هول ما سمعوا هل هم في حلم
تمالكت ألام دموعها احتضنت ابنتها الصغيرة لعلها تهدى
لكن الطفلة لا تريد أحد أن يمسكها أن يوقفها ضلت تردد أبى تأموت أبى أموت لا توقف عن الصراخ
ولا نطق هذه الكلمة
بالعكس عندما أحد يحاول تهديتها تصرخ أبى أموت
اتصل الابن الأكبر على والده واخبره بما يحدث فخرج من مكتبه على الفور لعله يلقى فلذه كبده و يودعها الوداع
الاخير
ألام لم تعد أرجلها أن تحملها جثت على ركبتيها ودموعها لا تتوقف مثل المطر تحرق خديها
تراقب ابنتها ذات السنتين وهي تدور وتبكى أبى أموت أبى أموت وكلمه موت
لا تفارق شفتيها الصغيرتين
الام مذهولة خائفة ويدور في خلدها أنها فعلا ستموت لان الطفل لا يعرف الموت وهي تقول إنها ستموت
تريد أن تلتقط أخر لحظات لابنتها قبل أن تموت تريد أن تملى عينيها بها قبل أن تفارقها
لم ترى أمامها سوى ابنتها لم تسمع سوى صوت ابنتها وهي تردد أبى أموت
باقي اخوانها كلا في زاوية يرتجف ويبكى
والطفلة لازلت تدور وتدور وتردد أبى أموت وعند دخولها أحد الغرف توقف صوت بكاء الطفلة
فجأه لم تعد تردد الموت
في هذه الحظه صوبت عيون الأولاد تجاه الغرفه وقلوبهم تدق من الخوف ومن الصمت الذي حل بأختهم الصغيرة
ماذا جري لها وهنا كاد قلب ألام أن يتوقف
ابنتي ماتت نعم ماتت لكن لا تستطيع أن تذهب رباه
كيف ماتت وهي الآن على أي منظر
7
7
7
7
7
7
7
خرجت الطفلة من الغرفه وهي تضحك وتقول لقيت أموت
وكانت تحمل ريموت التلفزيون في يدها
كانت تبحث عن الريموت ولكن بلغة الطفولة تقول له موت
لان الأطفال يقولون نص الكلام إذا تكلموا <<هذي عندنا منها كثير
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههه
الله يسامحها بهدلت أهلها ورتهم نجوم الظهر وعكرت يومهم عليهم وكادت تذبح أمها
واشغلت أبوها وحزنت إخوانها عشان تبي الريموت
عجبتكم
أرجو ردووووووووووود
بنت عمها //
في صبيحة يوم الجمعه كالمعتاد بدأت الاسره يومها .
لكن في هذه المرة يوم مختلف لا يعلمون ماذا ينتظرهم من آلم وحزن
استيقظت الام للصلاه وايقظت أولادها الكبار للصلاه . وبعد أداء صلاة الفجر ذهبت الأم كاعادتها لتحضير
الفطور المتواضع لها والى أطفالها .
كانت الام جدا حريصة على أطفالها لدرجه شديدة تخاف عليهم من كل شي واكثر شي تخاف عليه طفلتها الصغيرة
كيف لاتخاف عليها وهى الابنة الوحيدة بعد أربع أولاد وبعد انتظار دام سنين طويلة
بعد الفطور ذهبت ألام لشغل البيت وكل من الأولاد الأربعة انشغل بنفسه وفجئه سمعوا أختهم الصغيرة ( سنتين )
تبكى بصوت عالي وتدور في البيت كا المجنونة من غرفه لغرفه وتقول أبى أموت أبى أموت أبى أموت هذه
الكلمة نزلت على ألام كا الصاعقة هيأ لها أنها تحلم ما الذي تسمعه لا مستحيل طفله في هذا العمر كيف تعرف الموت
وما هو السبب الذي جعلها تقول أنها ستموت اجتمع الأولاد منهم من بكى ومنهم من انصدم لا يستطيع أن
يتكلم من هول ما سمعوا هل هم في حلم
تمالكت ألام دموعها احتضنت ابنتها الصغيرة لعلها تهدى
لكن الطفلة لا تريد أحد أن يمسكها أن يوقفها ضلت تردد أبى تأموت أبى أموت لا توقف عن الصراخ
ولا نطق هذه الكلمة
بالعكس عندما أحد يحاول تهديتها تصرخ أبى أموت
اتصل الابن الأكبر على والده واخبره بما يحدث فخرج من مكتبه على الفور لعله يلقى فلذه كبده و يودعها الوداع
الاخير
ألام لم تعد أرجلها أن تحملها جثت على ركبتيها ودموعها لا تتوقف مثل المطر تحرق خديها
تراقب ابنتها ذات السنتين وهي تدور وتبكى أبى أموت أبى أموت وكلمه موت
لا تفارق شفتيها الصغيرتين
الام مذهولة خائفة ويدور في خلدها أنها فعلا ستموت لان الطفل لا يعرف الموت وهي تقول إنها ستموت
تريد أن تلتقط أخر لحظات لابنتها قبل أن تموت تريد أن تملى عينيها بها قبل أن تفارقها
لم ترى أمامها سوى ابنتها لم تسمع سوى صوت ابنتها وهي تردد أبى أموت
باقي اخوانها كلا في زاوية يرتجف ويبكى
والطفلة لازلت تدور وتدور وتردد أبى أموت وعند دخولها أحد الغرف توقف صوت بكاء الطفلة
فجأه لم تعد تردد الموت
في هذه الحظه صوبت عيون الأولاد تجاه الغرفه وقلوبهم تدق من الخوف ومن الصمت الذي حل بأختهم الصغيرة
ماذا جري لها وهنا كاد قلب ألام أن يتوقف
ابنتي ماتت نعم ماتت لكن لا تستطيع أن تذهب رباه
كيف ماتت وهي الآن على أي منظر
7
7
7
7
7
7
7
خرجت الطفلة من الغرفه وهي تضحك وتقول لقيت أموت
وكانت تحمل ريموت التلفزيون في يدها
كانت تبحث عن الريموت ولكن بلغة الطفولة تقول له موت
لان الأطفال يقولون نص الكلام إذا تكلموا <<هذي عندنا منها كثير
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههه
الله يسامحها بهدلت أهلها ورتهم نجوم الظهر وعكرت يومهم عليهم وكادت تذبح أمها
واشغلت أبوها وحزنت إخوانها عشان تبي الريموت
عجبتكم
أرجو ردووووووووووود
بنت عمها //